علي بن أبي طالب .. على طاولة الجرح

[b] تحياتي ..

سوف أمارس الحرية كحق انساني ..

لكن اطلب من الادارة اثبات أن هذا القسم منبر للـ " حرية " وسوف نرى مدى المصداقية.

هل بالامكان أن نضع علي بن أبي طالب على طاولة النقد وليدلي كل بدلوة ...

موافقون ؟

افلاطون

Admin كتب:

اكيد موافقون والمنبر هاي مفتوح لكل الاراء لكني اعتقد بعصمة الامام علي بن ابي طالب فكيف تنتقد يعني هل تنتقد كلام رسول الله ام القران الذي تحدث عن عصمة الامام واولاده؟

اشكر لكم سرعة الرد أخي الكريم ...
ولكني لازلت اعتبر الموافقة منقوصة لأنك تضع أمامي جدار تمنعني من مواصلة طرح الموضوع .. وهذا الجدار هو انك تعتقد بـ ( عصمة علي بن ابي طالب ) وهنا نحن لا نناقش هذه الفكرة.. !!!

اذن كيف توافق على موضوع عنوانة واضح وهو وضع هذه الشخصية التاريخية على طاولة النقد وفي نفس الوقت تضع لي خط أحمر .. هل أنت متردد في القبول ؟

عفوا .. اريد رد أما القبول أو بكل بساطة اغلق الموضوع من الأساس ..

احترامي ..(

AFLA6ON كتب:

Admin كتب:

اكيد موافقون والمنبر هاي مفتوح لكل الاراء لكني اعتقد بعصمة الامام علي بن ابي طالب فكيف تنتقد يعني هل تنتقد كلام رسول الله ام القران الذي تحدث عن عصمة الامام واولاده؟

اشكر لكم سرعة الرد أخي الكريم ...
ولكني لازلت اعتبر الموافقة منقوصة لأنك تضع أمامي جدار تمنعني من مواصلة طرح الموضوع .. وهذا الجدار هو انك تعتقد بـ ( عصمة علي بن ابي طالب ) وهنا نحن لا نناقش هذه الفكرة.. !!!

اذن كيف توافق على موضوع عنوانة واضح وهو وضع هذه الشخصية التاريخية على طاولة النقد وفي نفس الوقت تضع لي خط أحمر .. هل أنت متردد في القبول ؟

عفوا .. اريد رد أما القبول أو بكل بساطة اغلق الموضوع من الأساس ..

احترامي ..(

لك كل الحرية وانا موافق

[/quote]لك كل الحرية وانا موافق[/quote]



جيد جداً .. موافقكتم تفتح الباب للدخول في الموضوع .. ولكن في وقت آخر لأن الوقت تأخر .. وسوف يكون لنا لقاء قريب ..

كل المحبة والتقدير ..

يروي مسلم أن الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم ) قال : إن هذا الأمر لا ينقي حتى يمضي فيهم اثنا عشر خليفة (2)وفي رواية أخرى : لا يزال الإسلام عزيزا إلى اثني عشر خليفة ( 3 ) . .

وفقهاء القوم يتخبطون في تعيين الأئمة الاثني عشر الذين قصدهم الرسول بالحديث إلا أنهم استقروا في النهاية على تعيينهم كما يلي : الأول أبو بكر والثاني عمر والثالث عثمان . والرابع علي والخامس معاوية . والسادس يزيد ولده . ثم عبد الملك بن مروان وأولاده الأربعة وبينهم عمر بن عبد العزيز ( 4 ) . .

وحصر الأئمة الاثني عشر في حدود بني أمية إنما هو تفسير تفوح منه رائحة السياسة ووضع يزيد بن معاوية من بين هؤلاء الأئمة الذين بشر بهم الرسول وهو على ما هو عليه من الفساد والزندقة بشهادة القوم يعني أن قضية الإمامة قضية منهارة وخاوية في فقه القوم وما لها هوية ولا أساس . .

	* هامش *
	( 2 ) - راجع الروايات الواردة بحق الحكام في فصل الشك . ( 3 ) - مسلم ( ج 6 ) كتاب الإجارة . باب الناس تبع لقريش . ( 4 ) - شرح العقيدة الطحاوية ط القاهرة